من نحن |
أبان بن عثمان
[الكافي : ۱ / ۵۱ / ۱۵]
(!) والفقيه : ۱ / ۳۱۲ ح ۴۱۸ [الطبعة الإسلاميّة] وج : ۱ / ۴۹۳ ح ۱۴۱۵ [طبعة جماعة المدرّسين]، التهذيب : ۱ / ۲۲ ح ۵۵ والاستبصار : ۲ / ۱۰۷ ح ۴ أقول وقع في الطرق بالعناوين المذكورة والكلّ متّحد كما صرّح به السيّد الخوئي راجع : معجم رجال الحديث : ۱ / ۱۴۳ رقم ۲۴ وص ۱۴۵ رقم ۱۸ و۱۴۰ رقم ۱۷ و۱۵۷ رقم ۳۷ كما ذكره أيضاً السيّد البروجردي في الموسوعة الرجاليّة : ۴ / ۳۳ و : ۷ / ۶، و : ۵ / ۱۸۴ أبو عبد اللّه
[ست : ۱۸ / ۵۲]
الأحمر البجلي.
[ست : ۱۸ / ۵۲]
(!) قال الزنجاني : ويظهر من بعض الطرق كونه من بني تميم ويقال له التميمي. الجامع : ۱ / ۱۶. مات علي رأس المائتين.
[لسان الميزان : ۱ / ۳۶ / ۲۰]
(!) ذكرناه من الطبعة الجديدة وفي القديمة سقط كلمة «مات». أنظر : لسان الميزان : ۱ / ۲۴ رقم ۲۰ من الطبعة القديمة. قال النمازي في ترجمة «أبان بن عثمان بن يحيي بن زكريا اللؤلؤي» : مات أبان هذا سنة ۲۲۴، مستدركات علم الرجال : ۱ / ۹۰ رقم ۳۴. أقول : هذا علي القول بإتّحاده كما ذكره النمازي نفسه والأبطحي في التهذيب المقال : ۱ / ۲۲۰ رقم ۷ وصرّح أيضا في معجم الاُدباء : ۱ / ۱۰۸ رقم ۳. من الخامسة.
[موسوعة الرجاليّة : ۴ / ۲۵]
من الناووسية.
[كش : ۳۵۲ / ۶۶۰]
(!) يأتي الكلام في مذهبه. الترجمة الراوی: عدد الراویات: أبان بن عثمان الأحمر. [التهذيب : ۴ / ۱۲ / ۳۲] (!) الفقيه : ۴ / ۲۸۱ ح ۸۳۲ [الطبعة الإسلاميّة] و ۴ / ۳۹۳ ح ۵۸۳۶ الطبعة الحديثة. أبان بن الأحمر. [الكافي : ۲ / ۶۷۳ / ۶] أبان الأحمري. [الفقيه : ۴ / ۱۲۱ / ۴۲۱] (!) وفي الطبعة الحديثة : ۴ / ۱۶۳ ح ۵۳۷۰. أبان الأحمر. [الكافي : ۱ / ۴۲ / ۴] (!) والفقيه : ۴ / ۲۵۱ / ۸۰۷، التهذيب : ۹ / ۱۸۱ ح ۷۲۷ والاستبصار : ۴ / ۱۵۲ ح ۵۷۷. أبان. [الكافي : ۶ / ۲۳۱ / ۵] (!) والتهذيب : ۷ / ۲۸ ح ۱۲۰. أقول : وقع «أبان» من غير وصف في كثير من الروايات تبلغ زهاء تسعمائة مورداً والأكثر ينطبق علي المعنون؛ لاتّحاد الراوي والمرويّ عنه معه، وفي موارد عديدة أبان بن تغلب، والتمييز بينهما إنّما بلحاظ الراوي والمروي عنه تقدّم ما يرتبط بالمقام في أبان بن تغلب. فراجع. مکانة الراوی: مکانته عند العامة: الطوسي : من أصحاب الصادق عليه السلام. رجال الطوسي : ۱۵۲ / ۱۹۱. النجاشي : روي عن أبي عبد اللّه وأبي الحسن موسي عليهماالسلام. رجال النجاشي : ۱۳ / ۸. مصادر الترجمة: أقوال العلماء في مذهب أبان بن عثمان اضطرب كلام العلاّمة فيه : قال في القسم الأوّل من الخلاصة : فالأقرب عندي قبول روايته وإن كان فاسد المذهب. الخلاصة : ۲۱ رقم ۳. وفي هامش نسخة المخطوطة من الخلاصة المقروءة علي نسخة المؤلّف وولده : عن الشهيد الثاني : قال الإمام فخر الدين ولد المصنّف رحمه الله سألت والدي قدّس اللّه سرّه عنه؟ فقال : الأقرب عندي عدم قبول روايته لقوله تعالي : «إن جاءكم فاسق بنبأٍ فتبيّنوا» ولافسق أعظم من عدم الإيمان. وقال في الفائدة الثامنة من رجاله : «إنّه فطحيّ». الخلاصة : ۲۲۷. وقال في المنتهي في كتاب الصلاة باب السلام : وفي طريقها أبان بن عثمان وهو واقفيّ لا تعويل علي روايته. منتهي المطلب : ۱ / ۲۶۹. وقال أيضا في كفّارة من أتي امرته وهي حائض : «في طريقها أبان بن عثمان وفيه قول» منتهي المطلب : ۱ / ۱۱۶. وفي النفساء : «أبان بن عثمان وهو ضعيف». المصدر : ۱ / ۱۲۰. وفيما يبطل به الصلاة : «في طريقها أبان بن عثمان فلا تعويل علي روايته». المصدر : ۱ / ۲۹۶. وفي باب المستحقّين للزكاة : «وفي طريقها أبان بن عثمان وهو ضعيف» المصدر : ۱ / ۵۲۳. ذكره ابن داود في القسم الثاني في رجاله : ۲۲۶ رقم ۳. وقال المحقّق في باب الاستنجاء : «وفي طريقها أبان بن عثمان وهو ضعيف». المعتبر : ۱ / ۱۲۵ وكذا في باب الاستحاضة : ۱ / ۲۴۵ وفي باب المسحتقّين للزكاة : ۲ / ۵۸۰. وقال فخر المحقّقين في قصاص الطرف : «وهذه الرواية ضعيفة ؛ لأنّها مرسلة وراويها أبان بن عثمان وهو ضعيف». إيضاح الفوائد : ۴ / ۶۳۱. إلي غير ذلك من أقوال العلماء. قال الشهيد الثاني : أبان بن عثمان فقد اتفقت العصابة علي تصحيح مايصحّ عنه فلا يقدح الطعن في مذهبه كيف وقد أضاف الي ذلك اتفاق الأصحاب أو أكثرهم علي العمل بمضمون حديثه. المسالك : ۱ / ۲۸۱. وفي موضع آخر : كان ناووسيّا إلاّ أنّ العصابة أجمعت علي تصحيحما يصحّ عنه. المسالك : ۲ / ۱۹۳. قال المحقّق الأردبيلي رحمه الله : غير واضح كونه ناووسيّا؛ بل قيل : كان ناووسيّاً، وفي كتاب الكشّي الذي عندي : «قيل : كان قادسيّاً»، أي : من القادسيّة، فكأنّه تصحيف. مجمع الفائدة والبرهان : ۹ / ۳۲۳. وقال أيضا : إذ ليس فيه إلاّ فيه أبان بن عثمان وهو مقبول. مجمع الفائدة والبرهان : ۱ / ۳۰۰. أبان بن عثمان وهو أيضا ثقة ولايضرّ القول بأنّه ناووسيّ لعدم الثبوت. مجمع الفائدة والبرهان : ۲ / ۱۱۴. ولا يضرّ وجود عثمان في الطريق لأنّه نقل عن الكشّي أنّه قال ممن أجمعت العصابة علي تصحيح ما صحّ عنه وماثبت كونه ناووسيّا بل نقل عن الكشّي قال محمد بن مسعود حدثني علي بن الحسين بن فضال قال كان أبان بن عثمان ناووسيّا ويعارض مثل هذا، الشهادة الكشّي مع أنّ علي بن الحسن بن فضّال فطحيّ غير مقبول ... وسمّي الأخبار بالصحّة مع وقوعه في الطريق. والعجب أنّه نقل عنه خلافه في حاشيته علي الخلاصة عن ولده . مجمع الفائدة والبرهان : ۲ / ۲۸۰. قال صاحب الرياض : وحسن بن محمد بن سماعة وأبان بن عثمان في الثاني وكلاهما موثّقان مع أنّ الثاني ممّن اجتمعت العصابة علي تصحيح ما يصحّ عنه فهما في غاية من الاعتبار. الرياض : ۱ / ۵۵۹. وقال الحائري : في حاشية الوسيط : في بعض النسخ إنّه من القادسيّة، فلعلّ من قال بكونه ناووسيّاً، رأي كلمة قادسيّاً، فظنّ ناووسيّاً، أو كانت في نسخته محرّفة. منتهي المقال : ۱ / ۱۳۸ رقم ۱۶. قال المحقق الخوئي : في بعض نسخ مجمع الرجال : «وكان من القادسيّة» الظاهر هوالصحيح وقد حرّف وكتب : «كان من الناووسية» وزيد في التحريف فجمع بين الأمرين في النسخة المطبوعة من الاختيار. ويدّل علي ماذكرناه : شهادة النجاشي والشيخ علي : انّ أبان روي عن أبي الحسن عليه السلام، ومعه، كيف يمكن ان يكون من الناووسيّة؟ وهم الّذين وقفوا علي أبي عبد اللّه عليه السلاموقالوا : إنّه حيّ لم يمت، و هوالمهدي الموعود ... . معجم الرجال : ۱ / ۱۶۰. وقال المحقق التستري : ثم الظاهر اصحيّة «القادسيّة» وان كانت نسخة «الناووسية» نسخة الأكثر حتّي المحقق والعلاّمة وابن داود فقد عرفت ... ان نسخة الكشّي لم يعلم وصولها صحيحة الي الشيخ والنجاشي، فضلاً عمّن تأخّر؛ فما لم يشهد لما فيه قرينة، لم يكن بمعتبر، بل يشهد لخلافه، عدّه في أصحاب الإجماع ... ولم نر يعدّون فيهم غير إماميّ، سوي «ابن بكير» ... ثم قال : وبالجملة : الرجل من أصحاب الإجماع ولم يعلم ولم يحقّق غمز فيه وهويكفيه ... قاموس الرجال : ۱ / ۱۱۴ و ۱۱۶. وأمّا قول العلاّمة في الخلاصة أنّه فطحيّ ونسبته في المنتهي الي الوقف، وعدّه في المختلف من الناووسية فلايضرّ؛ لأنّه أخذه من الكشّي وكان في باله : أنّه من الناووسيّة . (أي الذين وقفوا علي أبي عبد اللّه عليه السلام ) فعبّر عنه تارة بالناووسيّة وأخري بالوقف وثالثة بالفطحيّة، حيث انّهم لم يقرّوا بإمامة الأئمّة بعد أبي عبد اللّه عليه السلام . فالظاهر انّ العلاّمة كان في باله أنّه رمي بفساد المذهب حسب ماكان كلمة الناووسيّة في سقط نسخة من الكشّي فلم يراجع ذاك الوقت وتوهّمه تارة الوقف وأخري الفطحيّة و تبعه الشهيد. ومثله يأتي في «سماعة» و «رفاعة» و غيرهما. قاموس الرّجال : ۱ / ۱۱۶. وقريب من ذلك في تهذيب المقال : ۱ / ۲۲۲ رقم ۷ وبهجة الآمال : ۱ / ۵۰۰. نفس الطریق الصدوق: طریق الطوسی: طریق الصدوق: طبقات الروات:
|